كم قيل في حُسنِ النساءِ قصائدٌ لكنَّ حُسنكِ لا يُقالُ، فيُكتَبُ .
⟨ لكِ حِصَّةٌ مِنْ رِقَّةِ الفَرَاشَاتِ ⟩
- مَلامح وجهُك بذاتها فَن ، ناعمة بـِ مَزاج حَاد
- لا تحملي الوردَ ، فالوردُ من خَدّك يغار .
عيناها بُنٌّ يمنيٌّ والشَعرُ ليالٍ نَجديَّة تمشي كغزالٍ ليبيٍّ والخدُّ ورودٌ شَاميِّة
غُرور الجميلة ، أجمل خَطأٌ صَحيح .💛🌻
يقال بأنّ الورد الأحمر نبتَ لأَولِ مرة على وَجْنَةِ فتاةٍ خَجولة .
[ سُبحان من رَتب الورود حَتى تكون وجهك ] .
فِي عَينَيها غَابَاتُ نَخِيلٍ ، وَ قُبلةٌ مِنْ الشَّمسِ .
تشبَهين المكان الهادِئ ، اغاني التِسعينات ، والورد 🌱
وجهك ، الكرزة الدَقيقة على قطعة الحلوى .
أحب حقيقه أن اسمي بي حَرف الراء عشان اكدر اتخَيل محمد الباري جان يقصدني لمن كال ساقتبس الراء من اسمها وأهديه للراء في السكر
تطرُقين الباب بأصابعكِ، جرس المنزل، والمنزل، وأنا، جميعا نود لو كُنا الباب .
أنتِ عُشبة عطريّة ، كُلما لامسها الماء فَاحت .
كلُّهنَّ يشَبِّهْنَ أنفسَهُنَّ بالفراشاتِ، أنتِ فقط الفراشةُ الحقيقيّة
أَنتِ الجَمِيلَةُ فَوقَ كُلِّ جَمِيلَةٍ جُورِي بِحُسنِكِ وَاقتُلِي العُشَّاقَا ⊰ .
من أي فردوس أتت عيناك وبأي كوثر يرتوي جِفناك ؟
لَكِنَّكِ فَراشة ، مَهما إنطفأتِ ، سَوفَ تُحلِقين مِنْ جَدِيد .
امرأة متورّده ، تمنحُ العالم حنانهَا بقوة .
يِفيضُ الجَمَالُ منكِ ومَا باليَدِ حِيلة القَصائدُ تسألُكِ من أينَ نبدأ ياجَميلة.